“هذا جاري وصديقي، يسيرُ بي إلى المسجد يوميًا. بدأت قصتي لما كنتُ طالبًا في الإعدادية، فقدتُ بصري بعد أن انفجرتْ قنبلةٌ من مخلفات الاحتلال في حرب ١٩٦٧م على مقربةٍ مني، شعرتُ حينها وكما ولو أن الحياة تُسرق مني فجأة، لكن أبي سندني للدرجة التي تناسيتُ فيها أني فقدتُ بصري، كان هو عينّي اللتان أرى. أرسلني والدي إلى مصر لأنهل من علوم معاهدها، تخصصتُ في اللغة العربية وآدابها، وأكملتُ الماجستير والدكتوراه في الأدب والنقد. وتقلدت لفترةٍ منصب عميد كلية الآداب في الجامعة الإسلامية بغزّة ثم نائبًا لعميد كلية الآداب في جامعة الأزهر..” “تجربتي أُلخصها في جملةٍ: لا تنشغل فيما هو موجودٌ عند الآخرين، إنشغل بنفسك فقط لأنك ستجد ثمرة ذلك قريبًا..” د.علي، ٧٠ عامًا، غزّة

علمتني عائلتي.💕

إنني لا أحاول الأداء أفضل من أي شخص آخر، إنني فقط أحاول الأداء أفضل من نفسي.

ان لا تخشى التنازل عمّا هو جيد للحصول على ما هو رائع.👌🏻

وايضاً ان الفشل ليست فشل او نقص في القدراتي بلا تقويه لأصبح افضل.